مسلم غربي ينفي عدالة الصحابة بسهولة وبدون جهد
اسد العراق- عدد المساهمات : 59
نقاط : 121
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/09/2009
- مساهمة رقم 1
مسلم غربي ينفي عدالة الصحابة بسهولة وبدون جهد
akbaman- عدد المساهمات : 5
نقاط : 5
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/03/2014
- مساهمة رقم 2
رد: مسلم غربي ينفي عدالة الصحابة بسهولة وبدون جهد
اولا هو ثناء الله عليهم في القرآن الكريم
فالقرآن الكريم مليء بعشرات النصوص الدالة على إيمان وفضل هؤلاء الصحابة
رضوان الله عليهم, كقوله تعالى
{62} وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ{63} يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ{64}
.[٦٤− الأنفال: ٦٢ ]
وقوله تعالى
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِن كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللّهُ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ{143}
البقرة: ١٤٣ ]. ووجه الاستدلال بهذه الآية: أن معنى كلمة ]
(وسطاً) عدولاً خياراً, ولأنهم المخاطبون بهذه الآية مباشرة. وقد ذكر بعض أهل
العلم أن اللفظ وإن كان عاماً إلا أن المراد به الخصوص, وقيل: إنه وارد في الصحابة
دون غيرهم( ١). فالآية ناطقة بعدالة الصحابة ي قبل غيرهم ممن جاء بعدهم من
هذه الأمة.
وقوله تعالى :
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ{110}
آل عمران: ١١٠ ]. ووجه الاستدلال: أنها أثبتت الخيرية المطلقة ]
لهذه الأمة على سائر الأمم قبلها, وأول من يدخل في هذه الخيرية المخاطبون بهذه الآية
مباشرة عند النزول هم الصحابة الكرام ي, وذلك يقتضي استقامتهم في كل حال
بأنهم خير Q وجريان أحوالهم على الموافقة دون المخاطبة, ومن البعيد أن يصفهم الله
أمة ولا يكونوا أهل عدل واستقامة, وهل الخيرية إلا ذلك, كما أنه يجوز أن يخبر الله
.( تعالى بأنه جعلهم أمة وسطاً أي عدولاً وهم غير ذلك
وقوله
وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ{74} وَالَّذِينَ آمَنُواْ مِن بَعْدُ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ مَعَكُمْ فَأُوْلَـئِكَ مِنكُمْ وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ{75}
٧٥ ]. ففي هذه الآية وصف الله تعالى عموم المهاجرين والأنصار − الأنفال: ٧٤ ]
بالإيمان, وأكده بقولهحقا). ومن شهد الله له بهذه الشهادة فقد بلغ أعلى مراتب
العدالة.
وقوله تعالى
وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{100}
التوبة: ١٠٠ ]. ووجه الدلالة: أن الله تعالى أخبر فيها ]
برضاه عنهم, ولا يثبت الله رضاه إلا لمن كان أهلاً للرضا, ولا توجد الأهلية لذلك
إلا لمن كان من أهل الاستقامة في أموره كلها عدلاً في دينه, بل إن الله تعالى لا يرضى
إلا عن رضي; لأنه يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
يقول الطبرسي وهو من كبار علماء الإمامية في تفسيره لهذه الآيات: (وفي هذه
الآية دلالة على فضل السابقين ومزيتهم على غيرهم لما لحقهم من أنواع المشقة في نصرة
الدين, فمنها: مفارقة العشائر والأقربين, ومنها: مباينة المألوف من الدين, ومنها:
.( نصرة الإسلام وقلة العدد وكثرة العدو, ومنها: السبق إلى الإيمان والدعاء إليه)( ٢
.(٤١ −٤٠/ ١) الموافقات للشاطبي ( ٤ )
.(٩٨/ ٢) مجمع البيان للطبرسي ( ٥ )
ويقول الطباطبائي صاحب تفسير الميزان: (المراد بالسابقين هم الذين أسسوا
أساس الدين ورفعوا قواعده قبل أن يشيد بنيانه ويهتز راياته, صنف منهم بالإيمان
واللحوق بالنبي ص والصبر على الفتنة والتعذيب, والخروج من ديارهم وأموالهم
بالهجرة إلى الحبشة والمدينة, وصنف بالإيمان ونصرة الرسول وإيوائه وإيواء من هاجر
.( إليهم من المؤمنين والدفاع عن الدين قبل وقوع الوقائع)( ١
لا يرضى لعباده اتباع من خالف نهجه ثم يعدهم الجنات Q ولا شك أن الله
والفوز العظيم لولا أنهم تمسكوا بهدية ونالوا رضاه. فبمجموعهم ارتفع عنهم الخطأ
والضلالة فكانوا القدوة وأصبحوا بذلك أولى, وأول من شملهم قول النبي ص:
{لا تجتمع أمتي على ضلالة أو خطأ}.
وفي رواية: {إن أمتي لا تجتمع على ضلالة, فإذا رأيتم اختلافاً فعليكم بالسواد
الأعظم}.
وفي رواية: {إن الله لا يجمع أمتي − أو قال: أمة محمد − على ضلالة, ويد الله على
الجماعة, ومن شذ شذ إلى النار}.
أمتي إلا على Q وقال: {عليكم بالجماعة فإن يد الله على الجماعة, ولم يجمع الله
هدى}.
أمر أمتي على ضلالة أبداً}. Q وقال: {لا يجمع الله
وقال: {لن تجتمع أمتي على ضلالة أبداً}.
.( وقال: {إن الله تعالى قد أجار أمتي أن تجتمع على الضلالة وغيرها}( ٢
.(٣٧٣/ ١) تفسير الميزان ( ٩ )
.(٦٦/ ٢) انظر هذه الروايات في دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية للمنتظري ( ٢ )
وما كان الله ليجعلهم أي المهاجرين » : وفي هذا قال أمير المؤمنين علي ا
.(١)« والأنصار − وفي لفظ: ليجمعهم− على ضلالة ولا يضربهم بالعمى
فإن أبيتم إلا أن تزعموا أني » : ويقول ا للخوارج وقد خطئوه وضللوه
.(٢)« أخطأت وضللت فلم تضللون عامة أمة محمد ص بضلالي
إن للإيمان درجات ومنازل, يتفاضل » : وعن الصادق / وقد سأله سائل
المؤمنون فيها عند الله? قال: نعم, قلت: صفه لي رحمك الله حتى أفهمه, قال: إن الله
سبق بين المؤمنين كما يسبق بين الخيل يوم الرهان, ثم فضلهم على درجاتهم في السبق
إليه, فجعل كل امرئ منهم على درجة سبقه, لا ينقصه فيها من حقه ولا يتقدم
مسبوق سابقاً ولا مفضول فاضلاً, تفاضل لذلك أوائل هذه الأمة وأواخرها, ولو لم
يكن للسابق إلى الإيمان فضل على المسبوق إذا للحق آخر هذه الأمة أولها, نعم
ولتقدموهم إذا لم يكن لمن سبق إلى الإيمان الفضل على من أبطأ عنه ولكن بدرجات
الإيمان قدم الله السابقين وبالإبطاء عن الإيمان أخر الله المقصرين; لأنا نجد من
المؤمنين من الآخرين من هو أكثر عملاً من الأولين وأكثرهم صلاة وصوماً وحجاً
وزكاة وجهاداً وإنفاقاً, ولو لم يكن سوابق يفضل بها المؤمنون بعضهم بعضاً عند الله
٤٧١ ), بحار / ٢٨٥ ), أعيان الشيعة لمحسن الأمين ( ١ /١٠ ,٨٩/ ١) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ( ٣ )
,(٢٧/ ٧٨ ), مصباح البلاغة مستدرك نهج البلاغة للميرجهاني ( ٤ /٣٣ ,٣٨٠/ الأنوار للمجلسي ( ٣٢
٢٩٨ ), نهج السعادة للمحمودي /١٠ ,١٥٧/ كتاب الأربعين للقمي ( ١٦٤ ), الغدير للأميني ( ٩
.(٩٣/٤)
٣٧٣ ), المعجم الموضوعي لنهج البلاغة لأويس / ٧), بحار الأنوار للمجلسي ( ٣٣ / ٢) نهج البلاغة ( ٢ )
١١٢ ), جواهر التاريخ لعلي / ٤٣٨ ), شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ( ٨ ,٤٢٧ , كريم محمد ( ٣٠
٣٦١ ), موسوعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) في الكتاب والسنة والتاريخ لمحمد / الكوراني ( ١
.(٣٦٤/ الريشهري ( ٦
أن يدرك آخر Q لكان الآخرون بكثرة العمل مقدمين على الأولين, ولكن أبى الله
درجات الإيمان أولها, ويقدم فيها من أخر الله أو يؤخر فيها من قدم الله.
المؤمنين إليه من الاستباق إلى Q قلت (أي الراوي): أخبرني عما ندب الله
الإيمان.
فقال: قول الله
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ{21} الحديد
وقال
وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ{10} أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ{11} فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ{12} الواقعة:
وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{100}التوبة
فبدأ بالمهاجرين الأولين على درجة سبقهم, ثم ثنى بالأنصار ثم ثلث بالتابعين لهم بإحسان, فوضع
به أولياءه بعضهم Q كل قوم على قدر درجاتهم ومنازلهم عنده, ثم ذكر ما فضل الله
على بعض, فقال
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَـكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ{253}
وقال
وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً{55} [الإسراء: ٥٥ ]
وقال
هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللّهِ واللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ{163} لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ{164}
آل عمران: ١٦٣ ] وقال:
انظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً{21} الإسراء: ٢١ ], وقال
وَأَنِ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنِّيَ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ{3} هود: ٣], وقال ]
إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ{11} [ [الأنفال
وهذه الآية نزلت في غزوة بدر, وقد ثبت عن رسول الله ص أنه قال لعمر بن
الخطاب ا في قصة حاطب بن أبي بلتعة ا لما سأله أن يدعه يضرب عنقه, قال:
{وما يدريك يا عمر لعل الله اطلع على أهل بدر فغفر لهم, فقال لهم: اعملوا ما شئتم
.( فقد غفرت لكم}( ١
للتكريم. وأن المراد أن كل عمل البدري لا « اعملوا » : وقيل: (الأمر في قوله
٢٧٠ ), الإرشاد ( ٣٤ ), إعلام الورى ( ٦٦ ), بحار الأنوار للمجلسي / ١) مجمع البيان للطبرسي ( ٩ )
,(٣٠١/ ٢٥٣ ), تفسير نور الثقلين للحويزي للحويزي للحويزي ( ٥ /٣١ ,١٢٥ ,١٢١ ,٩٤/٢١)
٩٣٩ ), دراسات في ولاية الفقيه لمنتظري / ٤٢١ ), منتهى المطلب للحلي ( ٢ / تفسير فرات ( ٢
, ٧٤١ ), نظام الحكم في الإسلام لمنتظري ( ٤٣٨ ), كتاب سليم بن قيس بتحقيق الأنصاري ( ٢٤٦ /٢)
٣٠١ ), الإفصاح للمفيد / الحاشية), الإيضاح للفضل بن شاذان ( ٥٠٧ ), شرح الأخبار للمغربي ( ٢
٢٥٥ ), نهج السعادة للمحمودي / ٤٩ ), الأربعين للشيرازي ( ٣١٤ ), مواقف الشيعة للميانجي ( ٢ )
١١ ), تفسير /٢٠ ,٢٦٧/١٧ ,٢٨٥/١٣ ,١٠٠/ ٢٢٠ ), شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ( ٤ /٥)
١١٦ ), الإستغاثة ,١١٣/ ٢٣٦ ), أعيان الشيعة ( ١ / ٢٣٦ ), الأمثل لمكارم الشيرازي ( ١٨ / الميزان ( ١٩
٥٧ ), العقائد الإسلامية, مركز المصطفى / ١٠ ), شرح إحقاق الحق للمرعشي ( ١٨ / للكوفي ( ٢
.(٢٥١ ,٢٤٩/٣
akbaman- عدد المساهمات : 5
نقاط : 5
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/03/2014
- مساهمة رقم 3
رد: مسلم غربي ينفي عدالة الصحابة بسهولة وبدون جهد
اسد العراق- عدد المساهمات : 59
نقاط : 121
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 06/09/2009
- مساهمة رقم 4
رد: مسلم غربي ينفي عدالة الصحابة بسهولة وبدون جهد
akbaman كتب:من الجهل والتعدي ان نسمع من اجنبي لا يعرف تفاصيل ديننا ولا ننظر كلام الله في القرآن الذي لا يأتيه الباطل كيف زكى الصحابة في آيات كثيرة جدا سأذكر بعضها لعلك تعود الى رشدك ان لم يكن شيطانك قد اضلك لدرجة ان لا يعجبك كلام الله سبحانه وتعالى
الرجل لايفرض رأيه ,,هو مسلم جديد على الاسلام وقد اكتشف ان الصحابة فيهم منافقين حسب فحوى القران الكريم اذا اخذنا بالتعريف السني للصحابة بانهم كل من راى النبي وسمع حديثه